بدأت رحلتنا قبل 20 عامًا، تحت سماء مصر المشرقة، في قلب التاريخ بين الرشيد والإسكندرية والسويس.
ثم استمرت...
بدأت الرحلة بتواضع، مع حرفيين موهوبين جعلوا من الرياح أداتهم، يصبّون أرواحهم في تشكيل قوارب الصيد الصغيرة، بمهارة وصبر، بأيديهم.
ولن تنتهي أبدًا!
مع مرور الوقت، كبرت أحلامنا كما كبرت قواربنا في الحجم… واليوم، بدأنا رحلة جديدة عظيمة، نحول شغفنا إلى صناعة يخوت فاخرة لا مثيل لها.
أخلاقياتنا
هدفنا الأساسي يتجاوز مجرد بيع اليخوت. فمنذ اليوم الأول، عندما كنا مجرد حرفيين شغوفين بعملهم، آمنّا بأن التجارب التي نسعى لخلقها للناس مع البحر يمكن أن تغيّر حياتهم إلى الأبد، روحياً واقتصادياً.
لذلك، فإن هدفنا يتجاوز المكاسب المالية، فنحن نعشق ما نقوم به، ونتمنى أن تعشقه أنت أيضًا. نرغب في تخصيص تجربتك بما يثري حياتك، ويوسّع آفاقك، ويجعلك أكثر ارتباطًا بالعالم من حولك.
ما يميزنا
نحن لا نتبع، بل نقود
نتعاون مع أكثر شركات التصميم الداخلي والخارجي احترافًا وتقديرًا، لضمان أن يكون كل تصميم فريدًا ومخصصًا بالكامل.
التخصيص هو لعبتنا
علاوة على ذلك، كل مشروع نقوم به مصمم خصيصًا وفقًا لتفضيلاتك. اليخت يعكس شخصيتك ورغباتك، وليس رغباتنا. فقط شاركنا أحلامك، وسنحولها إلى واقع.
نصنع تجارب لا مثيل لها
سواء كنت تبحث عن مغامرات مشوّقة، أو لحظات استرخاء هادئة، أو مزيج مثالي بينهما، فإننا ملتزمون بتقديم تجربة إبحار لا تلبّي توقعاتك فحسب، بل تتجاوزها وتعكس جوهرك الحقيقي.
الإدارة الشاملة لليخوت
دعمنا يمتد إلى ما هو أبعد من شراء اليخت، فنحن نرافقك في كل خطوة. من خلال خدماتنا الشاملة لإدارة اليخوت، نغطي كل شيء، بدءًا من الصيانة ووصولًا إلى تأمين الطاقم والخدمات اللوجستية.
القيم التي توجه فريقنا
النزاهة المطلقة
الصدق والشفافية والممارسات الأخلاقية هي القيم التي توجهنا. نحن ندير أعمالنا بنزاهة واحترام وثقة في كل تعامل. التزامنا الدائم هو فعل الصواب دائمًا، سواء لعملائنا أو لفريقنا أو لمجتمعنا.
الإتقان في الحرفية
نحن ملتزمون بالفن والابتكار في كل يخت نقدمه. التميز في الصنعة يعني الاهتمام بكل تفصيلة، ودفع حدود التصميم والأداء باستمرار.
الشغف بالبحار
حبنا للبحر هو العصب الأساسي لرحلتنا، فهو يلهمنا لخلق تجارب تحتفي بحرية الإبحار. هذا الشغف يدفعنا لتقديم أرقى اليخوت، مع التزامنا بالحفاظ على البيئة البحرية للأجيال القادمة.
الابتكار المستمر
البحر دائم التغير، وكذلك نحن. من خلال تبنّي التغيير، والسعي نحو الابتكار، والبقاء في مقدمة التيار، نستطيع تقديم أكثر تجارب الإبحار تطورًا وكفاءةً وإمتاعًا.